في ميادين الحرب كما في قصص الحب وفي مجالات الحياة.. إرهابيون، عسكر، عشّاق، أحزاب، كتّاب، سياسيون، إعلاميون، حرّاس، مغنّون، مثقّفون... كلّهم ...
في ميادين الحرب كما في قصص الحب وفي مجالات الحياة.. إرهابيون، عسكر، عشّاق، أحزاب، كتّاب، سياسيون، إعلاميون، حرّاس، مغنّون، مثقّفون... كلّهم ضحايا، إذن أنا الجاني وهذا اعترافي ما بعد الأخير.
المُهرّجون، كانوا مشاريع ممُثلين ولكنهم فشلوا أن يكونوا حتى مُهرّجين على ركح المسرح، فنزلوا إلى ركح الحياة.
أينما وُجدت ".. ولكن" فغالبا ما يكون هناك سوء فهم أو سوء نيّة...
بعض الأسئلة لا تعنينا ونستعجل معرفة إجاباتها.. وبعض الأسئلة تعني جوهرنا وربما مصيرنا ولكننا لا نريد أن نعرف إجاباتها لأننا نخاف أن تُرهبنا، تفجعنا..
المُهرّجون، كانوا مشاريع ممُثلين ولكنهم فشلوا أن يكونوا حتى مُهرّجين على ركح المسرح، فنزلوا إلى ركح الحياة.
أينما وُجدت ".. ولكن" فغالبا ما يكون هناك سوء فهم أو سوء نيّة...
بعض الأسئلة لا تعنينا ونستعجل معرفة إجاباتها.. وبعض الأسئلة تعني جوهرنا وربما مصيرنا ولكننا لا نريد أن نعرف إجاباتها لأننا نخاف أن تُرهبنا، تفجعنا..
تعليقات